عذراً لبشاعة هذه الصورة ....
لكن هكذا تطعن من الخلف !!! وأنت لاتعلم...
وبدون رحمه.......
ربما تكون من قريب.....!
ربما تكون من صديق.....!
ربما تكون من شخص لاتعرفهُ جيداً....!
لكـــــن الطعــــنه......هي الطعــــــنه...؟!
قد يجري السم في عروقك إلى أن يصل إلى قلبك ♥
ويمزقهُ أشلاء و يقتلك...
وربما لايقتلك ولكن ألم السم لايقاوم لدرجة أنك تريد أن تنزع قلبك♥ بيديك لكي توقف الألم..
ثم بعد ذلك تتذكرها..بين الحين والأخر..ليظهر الحزن في عينيك ويراهُ الجميع...
وتسأل لـــــمـــاذاا؟؟؟ ــــــــــــــــ~ لكن دون جواب
إذا كنت تفكر في طعن شخص (الغدر) فتذكر بإنك هذا الثعبااان ...
*أكرر إعتذاري على بشاعة الصورة
آآه كم هي مؤلمة الطعنه..
ردحذفوكلما كانت من شخص أقرب..
كلمآ أزداد ألمها..وأصبح سمها قاتلاً..
موضوع رآآئع وفي الصميم..
سلمتي على هذه الكلمات..
()
نعم أنها مؤلمة حقاً وخصوصاً من شخص قريب منكِ
ردحذفشكراً ع مرورك
وربي لايحرمني منك :)
فكرة جداً رائعة
ردحذفوموضوع أروع
أهنئك أختي على هذا الطرح الواضح والمؤثر جداً.
وفي تصوري أختي أن نفرق بين قانون الغاب الذي من طبيعته أن القوي يأكل الضعيف.
وبين قانون الإنسان الذي يجب أن يحكمه الإسلام بأنظمته العادلة.
وفي الأخير يجب أن يكون المسلم كيّس فطن كما في الحديث وأن لا يكون مغفل ولا يرضى بأن يغدره أحد وأن يبذل الأسباب وإن غُدر به بعد هذه الاحتياطات فيكفي أنه بذل الأسباب وسيأخذ الغادر جزاءه وعقابه عاجلاً أو آجلاً.
موفقة أختي وتشرفت بمصافحة مدونتكِ الرائعة.
شكراً على مرور أي شخص وتعليقة
ردحذف